عمليّاً، لاشيء في هذه الدنيا يستحقُّ الكتابة عنه أو إليه، لكنّ الإغراء يتمثّل في عدة صور، إمرأة حسناء بوشاحٍ أحمر، أو صفحة تتراءى لك وقد أثقلت كاهلها الحروف، وما هذا المكانُ إلا ركناً فسيحاً خلف ستار الواقع، لأكتب فيه أشياءً حين أكتبها يبدو وقعها حَسناً، وإحتمال أن أحذفها بعد ذلك إحتمالٌ يفرض نفسه .
في غزّة القطاع، تحتاج أن تبذل جهداً إضافيّاً، كي تكتب عن غير الدم والشهداء، كي تتصنّع بسمةً زرقاء تلقصها بثغركَ مُتحديّا ً كل الظروف، لكن هذا لن يثنيني عن الكتابة لصوت المطرِ وللجمال أينما حل .
يناير 10, 2009 عند 3:03 ص |
السلام عليكم
“في غزّة القطاع، تحتاج أن تبذل جهداً إضافيّاً، كي تكتب عن غير الدم والشهداء، كي تتصنّع بسمةً زرقاء تلقصها بثغركَ مُتحديّا ً كل الظروف، لكن هذا لن يثنيني عن الكتابة لصوت المطرِ وللجمال أينما حل ”
تسلم إيديك……..لن أنسى هذه الكلمات إن شاء الله
يناير 15, 2009 عند 8:12 م |
عليكم السلام ..
سلمتِ يا عبير دوما ً وأبدا ً .
يناير 16, 2009 عند 1:40 ص |
لا تمت قبل ان تكن ندا
كلمات جميلة ومعاني معبرة
والي المزيد يا محمود
والوقت من دم والتاريخ لايرحم
يناير 16, 2009 عند 1:44 ص |
لا تقلق أيها التيم ..
فما زال التاريخ يحكى ..
اهلاً باطلالتك .
يناير 17, 2009 عند 9:30 م |
رائع يا محمود كما هي عادتك
حماك الله
يناير 17, 2009 عند 9:54 م |
تمتلكين نفس القدر من الروعة يا كارمن .. وربما أكثر .
أهلا ً بالإطلالة المصحوبة باللافندر .