* الأرقام الظاهرة في الصورة هنديّة، تكتب من اليمين إلى اليسار، وتقرأ من اليمين إلى اليسار، والخطأ في تلك الأرقام مقصود ومُستحق، فقط للذين يسبقون رزنامة الموت .. بخطوة .
- تعليق
- إعادة التدوين
-
اشترك
مشترك
ألديك حساب ووردبريس.كوم؟ تسجيل الدخول الآن.
سيرة لاجئ 
أوت 9, 2009 عند 10:14 ص |
بالكاد أستطيع ادراك أن الحديث الآن ، هو عن عامٍ مضى ، قبل كل شيء ..
أفرك عينيّ..
البارحة فقط ، كانتا فتاتين على ضريح ، تواعدتا أن تزورانه كل يوم ..ولم تفعلا ..!
أوت 9, 2009 عند 11:03 ص |
ورحل درويش..!
رغم أني ما زلت أضعه في قائمة.. شخصيات يجب أن أدرسها جيدا..
إذ أنني أجد تناقضا فيما نقل وحكي عنه..
لكن هذا لا يثنيني عن احترام أدبه.. ورسالته.. فهو عاش وأوصل رسالة!
عاش وأحيا رسالة!
رحل جسدا.. لكن الفكر باقٍ..
سواء راقني قسم منه أو لا..!
سنة قاسية مرت.. إذ حين هبت رياح الغربة على وطننا
لم نجد صوتا صارخا بعزم كما كان صوته!!
دعائي الآن.. ربنا أبدلنا خيرا!
أخي محمود.. من يدري ربما تكون أنت يوما ما صاحب قلم وصوت أعلى
فواصل!
أوت 9, 2009 عند 5:44 م |
هذا الرّجـل يتعبنـي ..
آكرهه بقدر ما آحبـّـه .
وأحبـه بذات الطريقـه التـي يشتدّ كرهي لـه
رحل .. ولم ينظـِـرنـي إلى أن أحدّد موقفـي !
“الله يرحمـه “
أوت 9, 2009 عند 6:24 م |
أتعرف يا صديقي ذات يوم في مدرج في اللاذقية كان محمود يلقي الشعر ، و طلب إليه أن يقرأ قصيدة سجل أنا عربي و رفض ، غادر الجمهور المدرج و تركوا محمود واقفاً ، سئل محمود يومها عن الحادثة فقال : كلمات دون القضية لا أستطيع قراءتها و الأفضل أن تحذف ، و بغض النظر عن السبب الذي رفض محمود قراءة القصيدة لأجله … يبقى محمود أكبر من مدارك النعوت … تحية
أوت 10, 2009 عند 10:56 م |
عروبة ,
لا زال ظلهما حاضـرًا دومًا هناك .
أوت 10, 2009 عند 10:58 م |
اختي العابرة ,
سأطلعكِ على سرّي في معرفة الرجال العظماء تاريخيًا، إذا وجدتِ رأيين حولهما، أحدهما متطرف جدا والآخر وردي جدا، فبين أيدينا شخصية تستحق الدراسة قطعا .
اهلا بطلالتك
أوت 10, 2009 عند 11:01 م |
* غير معرّف ( حريّة .. : ) )
المسألة ليست مسألة موقف، قد يكون لأينا أخطاء، ودرويش ليس استثناءً، ومهما تعددت المواقف فالتسليم بعبقرية الرجل أظنه شيئا لا يحتاج الى العبقرية .
اهلا صديقتي .
أوت 10, 2009 عند 11:03 م |
صديقي العزيز حنظلة ,
يقول درويش أنّه لو عاد الى شعره لحذف نصفه، وهذا معتقد الذي يسعى الى الامام دائمًا، ولا ينظر الى الوراء الا لتصحيحه .
لك الياسمين
أوت 12, 2009 عند 11:06 ص |
رحل رغم الارقام
و طريقة قراءتها
لانه اكبر من يحده رقم
تحية
أوت 13, 2009 عند 1:42 ص |
غاب .. وارتحل
أهلا جفرا .